تشغل صاحبة السمو الأميرة نوف آل سعود منصب الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك خالد، إحدى أبرز المنظمات غير الربحية في المملكة العربية السعودية، وقد كانت سموها عضواً في مجلس أمناء المؤسسة منذ عام 1996، وتقود سموها جهود المؤسسة لتحقيق رؤيتها ورسالتها في توطين التنمية المستدامة والتمكين الاجتماعي والاقتصادي للفئات الضعيفة والاستدامة البيئية.
تشغل أيضاً منصب رئيسة مجلس إدارة الجمعية السعودية لاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (جمعية إشراق) وعضو مجلس إدارة في مجلس شؤون الأسرة ونائبة رئيس جمعية إيواء لحماية الأسرة وعضو مجلس مؤسسة شامل، كما شغلت سابقاً عضوية مجلس المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، وترأست مجموعة التواصل للمجتمع المدني في عام 2020 ضمن رئاسة المملكة لقمة مجموعة العشرين.
تخرجت الأميرة نوف من جامعة فينيكس بدرجة البكالوريوس في إدارة الأعمال.