استكشاف سبل تعزيز الأثر والاستدامة من خلال التعاون والتنسيق بين القطاع لحكومي والمنظمات غير الربحية: من يحدد الأولويات؟ ومن يقود عملية التنسيق؟ وكيف يمكن لهذا القطاع أن يتصدر من خلال الشراكات؟

• توطين المساعدات بما يتناسب مع احتياجات المجتمعات
• تعبئة الموارد المكملة عبر شراكات مبتكرة
• التعاون بين الدول النامية ودور دول الخليج في القيادة
• الحوكمة والابتكار المجتمعي كأساس لشراكات فعّالة

اكتشف كيف تغيّر التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي والتقنيات الحيوية طريقة عمل المنظمات في القطاع غير الربحي، وتعرّف على أساليب تبنّي التكنولوجيا بمسؤولية لتعزيز الأثر والشفافية.

• الابتكار الرقمي لتعزيز خدمة المجتمع
• استخدام الذكاء الاصطناعي في تنفيذ المهام، وجمع التبرعات، وقياس النتائج
• التقنيات الحيوية في مواجهة تحديات المناخ والصحة والأمن الغذائي
• أخلاقيات البيانات، والأمن السيبراني، وبناء الثقة الرقمية

تبحث هذه الركيزة الآليات المبتكرة لدعم القطاع غير الربحي، عبر مبادرات اجتماعية قائمة على الثقة، وحلول تمويلية مدمجة، وريادة أعمال اجتماعية تسهم في إحداث أثر ملموس. وتركز على استكشاف نماذج تمويل حديثة تلبي توقعات الممولين، وتجمع بين العدالة والمرونة، مع التأكيد تحقيق أثر طويل المدى للمبادرات الاجتماعية.

التركيز على الجانب الانساني في عمل المنظمات غير الربحية مما يعزز بناء فرق قوية ومرنة، ويحد من الإرهاق، كما يدعم تطوير القيادة والثقافات المؤسسية التي تحافظ على رسالة المنظمة، وتدعم الأهداف الاجتماعية، وتقوي المؤسسات، وتسهم في النشاط الاقتصادي.

• مرونة ورفاهية القوى العاملة
• تطوير قادة المستقبل ومسارات القيادة
• المهارات المستقبلية والابتكار في القطاع غير الربحي
• التطوع والمشاركة الاحترافية كعوامل لتعزيز الأثر الاجتماعي